Hot Hand Emojji Images سجل الآن، المقاعد المتاحة محدودة.
الأستاذ الدكتور حسام بدراوي

الأستاذ الدكتور حسام بدراوي

أستاذ بكلية الطب – جامعة القاهرة

مقدمة

الأستاذ الدكتور حسام بدراوي، طبيب بارز وسياسي بارز في مصر، وأستاذ في كلية الطب بجامعة القاهرة.

ملخص

المهارات الأساسية: العمل الجماعي، والتواصل، والقدرة على التكيف، والمهارات الرقمية، وإتقان لغة ثانية.

تأثير الأتمتة والرقمنة

اختفاء بعض الوظائف وظهور وظائف جديدة

الحاجة إلى مهارات في التكنولوجيا، وتحليل البيانات، والتسويق الرقمي

دور التعليم والتدريب

الحاجة إلى إصلاح التعليم لإعداد الطلاب للقوى العاملة المستقبلية

أهمية التعلم مدى الحياة والتطوير المهني المستمر

مستقبل العمل

تأثير الذكاء الاصطناعي والأتمتة على القوى العاملة الحاجة إلى نهج جديد في التعليم والتدريب الخاتمة أهمية الاستعداد للقوى العاملة المستقبلية الحاجة إلى نهج جديد في التعليم والتدريب

ملخص ستتطلب القوى العاملة المستقبلية مجموعة من المهارات، بما في ذلك العمل الجماعي، والتواصل، والقدرة على التكيف، والمهارات الرقمية، وإتقان لغة ثانية. وسيكون تأثير الأتمتة والرقمنة كبيرًا، مع اختفاء بعض الوظائف وظهور وظائف جديدة. إصلاح التعليم ضروري لإعداد الطلاب للقوى العاملة المستقبلية، وسيكون التعلم مدى الحياة والتطوير المهني المستمر أمرًا بالغ الأهمية. سيُشكل الذكاء الاصطناعي والأتمتة مستقبل العمل، وستكون هناك حاجة إلى نهج جديد في التعليم والتدريب لإعداد العمال لهذا المستقبل. يكمن مفتاح النجاح في القدرة على التكيف وتعلم مهارات جديدة، والتعامل مع التعليم والتدريب بطريقة جديدة ومبتكرة. السيرة الذاتية حصل البروفيسور حسام بدراوي على بكالوريوس العلوم مع مرتبة الشرف من كلية طب قصر العيني عام ١٩٧٤، وحصل على الدكتوراه من جامعة القاهرة وجامعة ولاية واين في ديترويت، ميشيغان. ركز بحثه للدكتوراه على استخدام المجهر الإلكتروني الماسح في دراسة بطانة الرحم البشرية. واصل دراسته في جامعة نورث وسترن في شيكاغو، ثم في جامعة بوسطن في مجال إصلاح التعليم. يتمتع الدكتور بدراوي بسجل أكاديمي ومهني حافل، حيث نشر أكثر من ١٢٠ بحثًا علميًا و٧ كتب في مجال تخصصه. من بين أعماله الشهيرة "التعليم: فرصة للخلاص"، و"حوارات مع الشباب من أجل جمهورية جديدة"، و"في مقهى حالمي الغد"، و"أنا والميمات". كما امتدت اهتماماته الأدبية إلى مجال الخيال، من خلال كتب مثل "الخيال" و"من أنا؟"، بالإضافة إلى مجموعة فنية بعنوان "رومانسيات منسية". يمتد تأثيره إلى السياسة العامة والمجتمع المدني، حيث شغل منصب عضو مجلس إدارة أول مجلس قومي لحقوق الإنسان في مصر. كما أسس وترأس المجلس القومي المصري للمنافسة ومؤسسة بدراوي للتعليم والتنمية. وفي مجال الرعاية الصحية، لعب دورًا محوريًا بتأسيسه مستشفى النيل بدراوي عام ١٩٨٥، وأول منظمة رعاية صحية في مصر، وهي شركة ميديكير للتأمين، عام ١٩٨٩. نال الدكتور بدراوي تقديرًا دوليًا بفضل مساهماته، بما في ذلك حصوله على درجة الدكتوراه الفخرية من جامعة سندرلاند (٢٠٠٧) وزمالة فخرية من جامعة كارديف متروبوليتان (٢٠١٤). يواصل الدعوة إلى إصلاحات مؤسسية في التعليم والرعاية الصحية والتنمية الثقافية، مؤكدًا على دور المعرفة والعقل في صياغة المستقبل. إلى جانب إنجازاته المهنية، يُعدّ الدكتور بدراوي داعمًا متحمسًا لتمكين الشباب وحقوق المرأة والإثراء الثقافي، ويشارك بنشاط في العديد من المنظمات غير الحكومية والمجالس الاستشارية. تنعكس رؤيته السياسية في خطاباته، بما في ذلك في مؤتمر الحوار الوطني، وكتاباته المنتظمة.